فرد الإبن قــائلاً
رحل (ماني) مع أبيه وإثنين من أصحابه إلى (المدائن)، منها قام بأول رحلة عبر بلاد فارس ثم الى
الحمد لله الذي أمرَ بأخذ الحذر عبادَهُ المؤمنين، وأوجب التعاون على البر والتقوى على سائر المسلمين، وقرر أن حفظ الأنفس
وإن يكونوا فقراء إلى النكاح يغنهم الله بالحلال ليتعففوا عن الزنى
تدخلها صغيراً طاهراً نقياً من الذنوب [ ] ، وتخرج منها وقد أثقلت كاهلك الذنوب، الرب فيها بنعمته رباك، ومن فيض جوده أطعمك وسقاك، مِن عُريٍ سَتركَ وكساك، وبِعينيهِ الرحِيمتَين رَعاك
خ- خ+
إشراقة خالدة أنقذت البشرية
۞ وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ (124) يقول تعالى منبها على شرف